كم كنت سعيدا
كنت أُعلم الصدق
كنت أُعلم
“قل الحق ولو كان مرا”
كنت أعلم
نبذ النفاق والنميمة
كنت أعلم
كرامة الإنسان
لا تداس
وليست مهانة ولا مهينة
كل ما علمته
وجدته أخيرا….
في خطابات…السيدة نبيلة…
فكم كنت سعيدا….سعيدا…
*****
كم أنا حزين…
إنني والسيدة نبيلة
تربينا على النبل والحقيقة
وصُدمنا…صُدمنا
يا إلهي….
كل ذا…
خطيئة…خطيئة….
عند بائعي الليل
صبحا وظهيرة…!!!!
*****************
وجدة البوابة: محمد العرجوني
- رحلات إلى المغرب تغري شركات طيران بإسرائيل
- مآثر ومعالم عمرانية تاريخية إسلامية تقاوم عوادي الزمن في الأندلس
- عشرات الشباب يقودون المنتدى الوطني للمناظرات
- التطبيع المغربي الإسرائيلي برعاية أمريكية يضع "البيجيدي" في مأزق
- إصدار جديد يوثق لتاريخ "طائر الحمام" بمراكش
- غينيان يختاران "الحريك" عن طريق تجويف سيارة مغربية
- راسب في "مباراة التعاقد" يحاول الانتحار بتاونات
- مخدر "الشيرا" يُسقط فلاّحِين بمركز "سيدي بيبي"
- عملية أمنية تجهض محاولة للهجرة بميناء السعيدية
- كاميرا مراقبة تكشف سارقيْ محلات تجارية ببرشيد
تحية سي محمد . نصاب بالاحباط في هذا الواقع المر . وتبقي السياسة والاخلاق علي طرفي نقيض هذا هو الدرس الذي لم نقدمه يوما