شهدت مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج عدة اختلالات، منها اختفاء مبلغ مالي قيمته 21 مليارا و500 مليون، وجمود هياكل المؤسسة، لاسيما المجلس الإداري، الذي لم ينعقد منذ مدة طويلة وشهد وفاة عدد من أعضائه وتجاوز آخرين سن التقاعد. و أشار ت مصادر اعلامية أن 21 مليارا و 500 مليون، تتعلق بأجور يفترض أن تصرف إلى أطقم المؤسسة المنتشرين عبر العالم سيما الأساتذة و المعلمين و الملحقين بالبعثات الثقافية، و الذين لم تنفع كل احتجاجتهم أمام القنصليات و السفارات في معرفة مصيرها او الحصول على توضيحات بشأنها، مايشير إلى وجود سوء تسيير وتدبير مالي، في المؤسسة التي أحدثت في يوليوز 1990.
- رحلات إلى المغرب تغري شركات طيران بإسرائيل
- مآثر ومعالم عمرانية تاريخية إسلامية تقاوم عوادي الزمن في الأندلس
- عشرات الشباب يقودون المنتدى الوطني للمناظرات
- التطبيع المغربي الإسرائيلي برعاية أمريكية يضع "البيجيدي" في مأزق
- إصدار جديد يوثق لتاريخ "طائر الحمام" بمراكش
- غينيان يختاران "الحريك" عن طريق تجويف سيارة مغربية
- راسب في "مباراة التعاقد" يحاول الانتحار بتاونات
- مخدر "الشيرا" يُسقط فلاّحِين بمركز "سيدي بيبي"
- عملية أمنية تجهض محاولة للهجرة بميناء السعيدية
- كاميرا مراقبة تكشف سارقيْ محلات تجارية ببرشيد
اترك تعليق